A Secret Weapon For التعلق العاطفي المفرط
A Secret Weapon For التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
وعليه ابحث عن هوايات وأصدقاء جدد، تلك التي لا تشمل هذا الشخص بأي شكل من الأشكال، حتى تكون فردا مستقلا.
قد تتضمن استراتيجيات علاج التعلق العاطفي المرضي وضع الحدود والحزم والتواصل الفعال مع الشريك. في حين أن العلاقات تدور حول المعاملة بالمثل، يجب على المرء أن يظل على دراية باحتياجاته وإعطاء الأولوية للرعاية الذاتية.
تخصيص وقت للاسترخاء والراحة: مثل ممارسة التأمل أو القيام بنشاط مفضل.
يمكن للعلاج الزوجي أن يعزز بشكل كبير جودة العلاقات الرومانسية، ثم يعزز الثقة المتبادلة والحميمية العاطفية.
من المهم إعادة تشكيل الأفكار حول العلاقات. يمكن تحقيق ذلك عبر:
الاضطرابات الشخصية مثل اضطراب الشخصية النرجسية ، وهنا نجد الشخص متعالي على الآخرين، ويحتاج إلى للشعور بأنهم يحتاجون إليه وتنفيس رغباته فيهم، واضطراب الشخصية الاعتمادية وهذا النوع من الشخصية التي تحتاجها إلى أشخاص يقودونها.
في هذا النوع، يميل الشخص إلى تجنب التعلق العاطفي والاعتماد على نفسه بشكل مفرط. الأشخاص الذين يعانون من هذا النوع من التعلق يفضلون الحفاظ على مسافة عاطفية عن الآخرين وقد يصعب عليهم التعبير عن مشاعرهم أو طلب الدعم العاطفي من الآخرين.
على سبيل المثال، تتضمن المعايير التشخيصية لاضطراب الارتباط الاستجابي سلوكًا مثبط وانعزالي عاطفيًا تجاه مقدمي الرعاية، وندرة السعي إلى الراحة أو الاستجابة لها عندما يكونون في حالة اضطراب.
عندما لا يتمكن الطفل من تكوين ارتباط عاطفي بشكل ثابت مع أحد الوالدين أو مقدم الرعاية الأساسي، فقد يؤدي ذلك إلى اضطرابات التعلق التي تستمر حتى مرحلة البلوغ.
في ما يأتي سيُذكر مجموعة من مظاهر التعلق العاطفي متبوعة بحلولها:
يعد الشفاء من التعلق عملية معقدة تتضمن العمل من خلال التجارب السابقة وفهم آثارها وتطوير معتقدات وسلوكيات جديدة في العلاقات.
في بعض الحالات، يمكن أن يتحول هذا التعلق إلى اعتماد عاطفي غير صحي، حيث يشعر الشخص بأنه لا يستطيع العيش بدون شريكه أو أنه لا يمكنه العيش دون الموافقة المستمرة من الآخرين.
تتطور أنماط ارتباط آمنة بالنسبة للأطفال الذين يقدم لهم الرعاية والاهتمام، بينما يطور لدى الذين يعانون من قلة الاهتمام والرعاية أنماط ارتباط غير آمنة.
في الامارات بعض الحالات، يمكن أن تكون الاستشارة النفسية مفيدة لفهم أسباب التعلق العاطفي المفرط والعمل على معالجة القلق أو التوتر المرتبط به.